أنَا ..! أنا الودَاعُ المُؤلِم المُنتهِي بالتَبلد ، أنا عَلامة (تعجُّب) الواقِفة فِي العَراء بِ حذاء واحد ، أنا الإعتِذار المُستَمِر على نفسِ الخَطأ ../
ذات إجازة في إحدى دول الخليج ، مررتُ بِ طريق يكتظُ بِ البغايا .. فقال لي أحد الرِفاق ، "أتود أن تنال من أجسادهن الخطايا" رغم أن عبوري مع ذلك الطريق ليس إلا إختصاراً للوصول للساحة التي أريد .. فأخبرته "أن وحده الطريق لا يسيء الظن بي" ../