متى ؟ سأنبثقُ من خوفي ! ومن هذا العجز و هذه الاستكانة ؟ ليس بالكلام ، بل بالمُضيّ قدُمًا و جرف الساعةِ و الوقت من أمامي ، و كل واقفٍ في الطريق ! متى سأتخلص من عقدة السكون ؟ و متى سأنضمّ للعاملين و الفاعلين ! متى سأنهض من استجابتي لكل ظرف ، كأنني أداة .