وماشعورك تجاه الحزن؟ أنا ﻻ أحقق فقط وددت أن اكتشف أنت مثلي أم ﻻ، فأنا استلذ الحزن في معظم الأحيان أحبه وأطرب له أحب قصائده وألحانه،ثم اعلود الإستفاقة منه لآخذ نفس سعادة ولعب ولهو،فالحياة على وتيرة واحدة ممله
سبحان الله ، كأنني أحادث نفسي .. صحيح ماذكرتي .. /
بما أن حياة الإنسان واحدة، من الصعب أن يفنيها من حزن إلى فقد إلى جرح واشتياق وحنين، مد لنفسك وفكرك يد المساعدة واصنع المستحيل لتحيا نفسك بسعادة ان كان بالعودة لمن تحب أو لفتح صفحة جديدة بأنثى مختلفة فالنساء أجناس كما للرجال أجناس،فجنسك الوفي نادر وأضن كذالك جنسها، كن سعيدا يا رجل
وتتهنى بحياتك وشبا
أنا أسعد من أتعس رجُل في هذه الدُنيا ، شكراً لك ../
فكرت كثيراً ياصديقي ،لما أحببته إن لم أرى منه شيئاً، إن كنت فقط اخت !اعتقد ان مشاعره أكثر من ذلك ، لم يخبرني بها لانه غير مستعد للإرتباط فهو طالب إلى الآن ،نتحادث يومياً ولساعات طويله ،و في تجمع العائلة يكون حديثه معي أكثر من غيري ، يهمه رأي جداً -حسب قوله- ماذا يقصد الرجل بكل هذا غير الحب يا إنطواء
ربما يحبك ولكنه لا يستطيع الارتباط بكِ لدراسته ، ولا يريد ان يعطيك املاً بالإرتباط به مستقبلاً ، فربما يزداد تعلقكِ به فلا تكوني من نصيبه ، وتكون الصدمه عليك اقوى واشد ../
أنت نصحتني بكتاب الأوائل للعسكري _ممكن تعطيني نبذه عنه قبل ماشتريه عن ماذا يتحدث_ محور النقاش به وغيره اذا ماعندك مانع ؟؟
يحكي عن اوائل الاشياء والامور وخصوصا في التاريخ والسيره النبويه .. مثال / أول من قال اما بعد ؟ اول من طاف حول الكعبه سباحه ؟ اول مولود يولد داخل الكعبه .. وهكذا
اخبرته يا انطواء اخبرته .. ودموعي لم تقف منذ ان أخبرته لما طلبت مني ذلك !:(
قال لي اني بمثابة أخت صغرى له أخت فقط لا أكثر .. ايمكنك ان تتخيل وقع كلماته على قلبي ،من حزني الشديد قلت له لا أريد ان أكون أختاً ، قلت له لا أريدك ان تحادثني ، قلت له فلنبتعد ، يحزنني أكثر اني سأقابله كثيراً فنحن عائله :(
فعلاً موقف صعب ، لا عزاء لقلبك يا طُهر .. حقاً لا ادري ما اقول ../