حسنا ، أنا هنا من أجل نتقاسم مع الجيران تيرمومترالسعادة الخاص بي،وننسج من الليل قصيدة ونتباها بها أمام المﻷ،أنا حقا سعيدة وليس كما تقول الدراسات الغبيه!
كم أشتهي الآن أن تحتسيني عتاباً محبباً بين ترائبك ، فـ أهيمُ بِ جنونكِ وأنشد رضاكِ .. لربما تمكنتُ من دخول الفردوس مرة أخرى .. لأتذوق طعم نبيذ عطفك ../