كنت لا أنجح في الدراسة إلا في الدور الثاني، حتى وصلت للمرحلة الثانوية فقال لي مدرس التاريخ: أنت عبقري يا عبد الوهاب! فتغيرت حياتي منذ ذلك اليوم، مع أني لا أدري هل اكتشفني فعلاً أم أنه كان من باب التشجيع وأنا صدقته، والمهم أن النتيجة واحدة فقد تغيرت حياتي منذ سماعي لتلك الكلمة.
عبد الوهاب المسيري