كُنّت أذكر ايامً كان اكبر هم الطفل فيها هي ان يشتري تلك اللعبة التي يحلم بها...
الان عجباً من هؤلاء الاشخاص اراهم يكتبون كلاماً لا يليق بمسلمين يعلمون ان الله فوقهم يفرج همومهم اذا دعوه..
يبدوؤن في صياغة الاحزان و التعاسة في عباراة طويلة منقمة... (ضاقت دنياكم عودوا لخالقكم )
فهو مفرج الهموم♥