- فيما تتصرف بكل أريحية ، هنالك من يحسب لتصرفاتك ألف حِساب . يموت من الحُب لأنك ابتسمت ، يغيب عن الحياة لأنّك تضحك ، ولا يشعُر بنفسه لأنّك سعيد .ابقيه ي رب بجانبي
؟؟للاسف هي الحقيقه.ߒߒԊأقام مركز خادم الحرمين معرض تعريفي بالإسلام في بريطانيا وشارك فيه احد الدعاه بحكم وجوده هناك وأورد لنا الحديث التالي: جاء رجل اسكتلندي وتجول بالمعرض ثم قام بالسلام والتحدث معي قليلاً ، فسألته إن كان يريد معرفة شيء عن الاسلام . قال : لا لا شكراً .. فأنا لا أحب التنظير الذي إعتدنا أن نسمعه ، فقد عشت عندكم في السعودية عدة سنوات وقرأت كثيراًعن الإسلام وأعرف عنه الشيء الكثير !! قلت : وماذا تعرف عن الإسلام ؟ قال : الإسلام دين جميل رائع ينظم علاقتك بالآخر أيا كان سواء كان مسلماً أو غير مسلم ويعلمك كيف تعبد ربك بشكل واضح وكيف تتعامل مع والديك وزوجتك وأطفالك وجارك والمجتمع عموماً ...إلخ بينما ماتمارسونه مختلف تماماً عن ماتنادون به .. فأنتم : @ تكذبون. @ تسبون. @ تسرقون. @ لا تحترمون الوقت. @ تفضحون @ فوضويون ولا تحترمون النظام. @ تنتقصون الآخر. @ عنصريون. @ تأكلون الأموال بالباطل . @ لا تهتمون بالنظافة. @ تحترمون الغني وتحتقرون الفقير. @ القانون يطبق على ناس دون ناس. ثم قال : أنا آسف .. يبدو أنك تضايقت !! قلت له : خذ مافي هذا الكتاب واترك سلوكيات الاشخاص !! هز رأسه وقال : أنتم تضيعون فلوسكم ووقتكم بهذه المعارض .. فنحن نعرف عنكم ربما أكثر مما تعرفون عن أنفسكم !! عودوا لكتابكم العظيم وطبقوا ما فيه من سلوكيات ومبادئ وإذا أحسنتم التطبيق ستجدون الناس يدخلون في دينكم أفوآجا دون الحاجة لمثل هذه المعارض لأننا قوم يهمنا المنتج الملموس على أرض الواقع أكثر مما يقرأ في الكتب .. لوسمحت تأمل هذه الرساله بقوة وارسلها الى جميع من تعرف ليعرفوا حقيقة مانحن فيهقوية ... لكنها الحقيقة ماذا جرى لحياتنا نحن الأن في القرن الواحد والعشرين ماذاحققنا؟؟؟منازلنا أكبر.. وعائلاتنا أصغر.. مقتنياتنا أكثر.. وقيمنا أصغر.. سياراتنا أفخم.. وعلاقاتنا أسوأ.. شهاداتنا أعلى.. وعقلياتنا أدنى.. تعلمنا كسب عيشنا.. ونسينا متعة عيشتنا.. وصلنا القمر ولم نعبر الشارع لنعرف جيراننا.. طعامنا أكثر وتغذيتنا أقل.. أعراسنا أعلى تكلفه وأجمل .. وحالات طلاقنا أكثر نضحك قليلا ونحزن كثيرا.. نتكلم كثيرا ونكذب كثيرا.. أشغلتنا أجهزتنا كثيرا ونقرأ قليلأ.. نسهر كثيرا ونصلي قليلاً.. ماذا جرى لحالنا؟؟ربي ردنا إليك ردا جميلا.. "إن سلكت طريقا إلى الله فاركض، وإن صعب عليك فهرول، وإن تعبت فامش
... "سلام داخلي" هذا ما أريده، لا أريد ان أحب أو ان اكره. أردت ايضاً ان اتخلى عن انسانيتي، لا أنتقام، لا مشاعر مزيفه ولا وعود بقاءٍ كاذبه. لا انتظار ﻹبتسامه مؤقته، ولا أريد من يمسك بيدي لمصلحه يقضيها لنفسه. لا اصدقاء نصف الطريق، ولا احبه راحلون. آمنت باﻹبتعاد وبالتخلي وباﻷشياء المؤقته، آمنت ايضاً بلذه الكلمات المعسوله، تلذذت حتى تسمم جسدي، توجعت حتى اكتفيت. "كل شخص ألهمني درساً لاينسى ثم بادر بالرحيل"كيم كالڤن.
عام الف واربعمئه وستة وتسعون الساعه التاسعه صباحا في مدينة باريس محافظة نابليون فندق ماريتانين تحت امدرج لقيت خمسئة ريال سعودي قلبي وقف وترا امزح بس امكلام فخم