فهمت أنت تخاف التورط فيها
أعانك الله على نفسك
لك جل تقديري
شكراً
ياحياك الله :)
بينك و بينها تعبر لها عن حبك و لولا الخوف من الله لعانقتها و قبلتها تسعة و تسعين قبلة و لن و لم تكتفي!دائماً تتذكر طاولة اللقاء و الصدفة التي رأيتها فيها حتى الوقت و المكان! أمام البشر تتجاهلها وكأنك لا تعرفها. لماذا هل تخجل من أنك تحبها؟ أم لا تريد التورط فيها أكثر؟! و هل تخاف ممن حولك
لنتفق أن ماقيل أعلاه تفسير مشاعر شخص كما يراها هو ! وهذا يعني أن الواقع يختلف أو ليس كما أراه أنا