استمرارية العلاقات الآمنة بين المحبين تقوم على عمودين أساسيين؛ هما "التنازل" و "التقدير" المتبادلين؛ فيتنازل أحدهما مرةً ويقدّرُ الآخر، ويقدّر أحدهما الآخرَ لأنه تنازل، والتنازل بحد ذاته تقدير، وفي التقدير تجد المودة، وفي التنازل تجد الرحمة، فيكون البيتُ آيةً من آيات الله.
رأيكم ؟
الله يشفيك ويعافيكعلاجك سهل ، التجاهل اذا فكرتي بشي تجاهليه بقدر المستطاع اشغلي نفسك بشي ثاني عيشي الواقع واتركي التفكيروالشي الثاني التعزيز للنفس ومدح النفس بينك وبين نفسك وانك افضل من بعض الناس وفلان وعلان خصوصا امام المرايه وان فيه ناس مثلك وادنى ولاتعطيهم اكبر من حجمهم خصوصا اذا صار لك موقف محرج قدام احد وفكرتي فيه ارفعي هرمون الطزززز بشتى الطرقعسى ربي يشفيك ويعافيك يارب