يا شيخ انا دائما في المولات بصلي في غرف القياس اول ما يدخل وقت الصلاه أروح أقرب محل امسك أي لبس فوشي واعمل نفسي داخلة أقيس بعدين بزبط القبلة وأخلص صلاة وأطلع as simple as this خليها تصلي فغرف القياس 👌🏼
According to Imam Alshafi'i the answer is, to meet me 😁تَغَرَّبْ عَن الأَوْطَانِ في طَلَبِ الْعُلى وَسَافِرْ فَفِي الأَسْفَارِ خَمْسُ فَوَائِدِتَفَرُّجُ هَمٍّ، وَاكْتِسابُ مَعِيشَةٍ، وَعِلْمٌ، وَآدَابٌ، وَصُحْبَةُ مَاجِد
يا شيخ لو هكتب صفات الرسول بس مش بالترتيب زي الحديث ده غلط؟؟
لا أدري أي حديث تقصد. لكن إجمالا: إذا كنت طالبا تسعى لحفظ الحديث، فيلزمك وجوبا حفظه على الترتيب. وإن كنت تكتب وصفا لمقال أو إنشاء، فخير وصف هو ما وصفه به صحابته.أما إن كنت تكتب من باب التفكر في نعمة الله عليك وتعدادها، فلا حرج في أن تكتب كل صفة تأتي على بالك بالترتيب الذي يسوقه الله إليك.
#نصيحة أنا أزهري أدرس الطب عندي سؤالان سأذكرهما بإختصار حفاطاً على وقتك
1 عزمت على المعادلة الأمريكية هل من حرج في المكوث في أمريكا
2الحد الفاصل في الحسد. فقد أمتنع عن فعلٍ ما أمام أحدِهم أظنه يحسد عن تجربة
الحمد لله وبعد وصية لطلبة كليات القمة عامة والطب خاصة:١. لا حرج شرعا في الذهاب إلى أمريكا أو غيرها للتعلم ونيل المعادلة.لكن ما سأقوله أولا ربما لم يكن ما طلبت أن تسمع مني، لكني حريص على أن أقول ما أظنه ينفعك: الطب في أمريكا كارثة بحق البشر، تعليما وعملا. لا أقصد الجودة، فهو جيد، لكن العبودية والتنافس على الدنيا. إذا تعلمت، فالتنافس قبيح، تفوتك بضع علامات في امتحان واحد من امتحانات المعادلة، فتسمع قهقهة زملائك أنه سقط لهم منافس.وإذا لا قدر الله، فشلت في امتحان من الامتحانات بعد سنين من المعادلة، تخسر عشرات الآلاف من الدولارات، ويلزمك أن تعيد من الصفر.وإذا حصلتها ثم مارست، فالجشع القميء، تأتيك شركات الأدوية والتأمين بغدائك وعشائك وسفرياتك، ويزورونك يوميا، بل ويصلهم بالتفصيل روشيتاتك، وإذا قصرت في تنفيذ ما يريدون فالويل الويل!والله يحكي لي بعضهم حاله هناك طالبا وطبيبا فيخطر على بالي الساحر المسكين في بداية الطلب، الذي ما يلبث أن يصبح عبدا للجن وطلباتهم!ومع هذا كله فأنا مشفق عليك، أود أن أنصحك أن تذهب إلى المعادلة في بريطانيا أو كندا أو استراليا أو هنجاريا أو الهند، ثم اتبعها أمريكا بعد زوال ترامب وزبانيته، فالله أعلم بما فيه الخير لك.نصيحتي أن تلزم دينك، هدى وتقى أما الهدى، فتعلم علما شرعيا تحفظ به عقلك من الشبهات.وأما التقى، فليكن لك حظ وافر من العبادة، وعلى رأسها القرآن وبخاصة قيام الليل، لأنك متى ما هاجرت - ولو متزوجا - سترى فيضانا عظيما من الشهوات.فلا تنتظر الطوفان حتى تصنع فلكك، وإياك أن تظن بنفسك خيرا فتأوي إلى جبل الأهواء فلا يعصمك من أمر الله.وتزوجوا مبكرا، معاشر طلبة كليات الطب، لا تنتظروا أن تنتهي سنين الطب فإنها تأخذ من العمر أحلاه.٢. ينبغي على كل مسلم أن يعلم أن المؤمن القوي لا يخشى غير الله شيئا، متوكلٌ على ربه، متزودٌ بالسنة والهدى ومتحصن بالذكر والأوراد والتقوى. يقبل على أعتى الحسّاد والسحرة بقلب راسخا بقل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا، ولا يفلح الساحر حيث أتى، متعوذا بالله من شر النفاثات في العقد ومن شر حاسد إذا حسد.فإن استقر ذلك بفؤادك، فهل يدخل المرء نفسه في مظان العين والحسد؟ الجواب إجمالا لا، وثَم تفصيل. فالله أثنى على حكمة يعقوب الذي نصح ابنه عليهما السلام باجتناب الحسد فقال: يا بني لا تقصص رؤياك على إخوتك فيكيدوا لك كيدا.
#نصيحة
بمَ تنصحني وأنا أزهري في الثامنة عشر أدرس الطب
ياااااه. ما أجمل هذا الإحساس بهبوب نسمات الشباب المفعم بالحيوية والنشاط والأمل.اجعل رضى الله غايتك الوحيدة، يجعلك ربي من المخلصين.وعندي إحساس أبوي عاوز يضيف: هاجر يبني قبل ما تتطفس 🤭
السلام عليكم. انا في الغربة و مفيش مكان مخصص للصلاة في ال mall اللي انا فيه للاسف. هل مقبول اني اصلي في العربية قاعدة و بدون تحديد القبلة ولا افضل اصلي في غرفة لتغيير الملابس علي اني بجرب هدوم و لا اصلي اودام الناس في الشارع علي جنب في اي حتة؟؟؟؟؟ جزاكم الله خيرا
لا تصح صلاة الفريضة بدون استقبال القبلة أو القيام مع القدرة عليهما.فيلزمك الصلاة في أي مكان نظيف سواء على جانب الطريق أو في المحلات أو غيره، ولا حرج في صلاتك ولو رآك الرجال الأجانب.
هو في سؤال هي النساء بتتعلم وتبقى من العلماء ، أنا أقرأ بسيط وبدرس ف الدين مالايسع المسلم جهلة ويحاول أثقف نفسي بس صدقا مش حابة اشتغل ولا اعمل كارير يحب شغل البيت والتنضيف والطبيخ وغسيل المواعين بحس أن دول الكارير الصح بس بشوف المتعلمات بحس اني غلط مع اني متخرجة من جامعة بس بحب شغل البيت
وفقك ربي، ليس ثمة عمل أشرف ولا أعظم أجرا ولا أكمل لأنوثة المرأة من خدمة زوجها ورعاية بيتها.
هل يجوز الاجهاض في اول اسبوعين من الحمل .؟
مع العلم أن أوضاعنا المادية سيئة وسبحان الله لذلك أخشى أن أظلم الطفل ولا أستطيع تلبية احتياجاته وتأمين حياة كريمة له